المشاركات

عرض المشاركات من مايو, 2018

قصة النيك مع اخي

صورة
انا فتاة احب النيك مع اخي و نمارس سكس المحارم و الجنس باستمرار بعدما اغريت اخي و ذوبته امام جمالي و انوثتي العالية  فانا احب الزب كثيرا و لا اشبع من الجنس و اسمي امينه عمري 18 سنه طولي متر و تسعين سنتي بيضاء البشره و شعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في الخليج و غنيه ابي و امي يحملان شهادة الدكتوراه ابي يعمل من عائلة غنيه جدا جدا و امي لا تقل عنه بشئ امي جميله جسمها انيق و سكساويه و ابي وسيم يمتلك عظلات قويه و يمارس الرياضه الى الان اخي وسيم يشبه ابي يدرس في الخارج يكبرني بي 12 سنه يحضر الدكتوراه في الخارج ايضا .. انا احب النيك بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه .. اتنمى اشتغل شغله فيها نيك فقط … ياريت واتمنى احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه جنس .. وسبب حبي للجنس شغالتنا الفلبينيه علمتني الجنس منذ ان كنت في الابتدائيه .. عندما بدات احفض العقل كان ابي دائما يحضر لنا شغالات هنديه واندنونسيه وقبل الاخيره كانت شغاله فلبينيه هي التي علمتني الجنس وجعلتني اعشقه .. فتحت كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم ك...

قصة أنيس و أمه العنيس

صورة
اسمي انيس, ساحكي لكم عن احلى قصة حول سكس محارم مع من حسبتها امي فانا اعيش انا و امي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة و امامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام  فقط ..وهذا نظرا لسوء احوالنا ..وابي متوفي منذ سنواتو  كنت اشعر بشئ غريب  في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت و عرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما  في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة و الغريبة …و كنت احيانا اصحو  من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة و وقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية ..و انا كنت اخجل منها لان ثبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني و تمسك اللحاف و تلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو  ان  اظل صاحيا و منتبها طوال الليل و اتظاهر اني نائم و تعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار و بمنتصف الليل جاءت امي و كانت ترتدي قميص نوم  خفيفا جدا و شفافا و يكشف بزازها و حلماتها بوضوح و اضاءت النور و وقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشرفة و صارت تتأمل في ثبي ...

قصتي مع حبي الوسيم

صورة
أنا شاب لكن عمرى ألفين عام ... وحيد لكن بين ضلوعى زحام ... مغامر ولكن ...! كسابقيه بعد عده رسائل وصور تبادلناهاتقابلنا.. كان في منتصف الثلاثين من عمره بشعر بدأ ينحسر عن رأسه ! جلسنا في المقهى يسود بيننا في البدايه صمتكل منا يبحث عما يمكن ان يقوله حتى نكسر هذ الصمت حولنا .. سالته عن عمله علي اجدباجابته ما قد نفتح به موضوعا .. فتكلم عن عمله وانطلق بالحديث عن نفسه واكتشفتانه متزوج ولديه طفلة صغيرة! حين انهى فنجان قهوته طلب ان نتمشى قليلاخرجت خلفه الى الهواء المسائي البارد في الخارج .. مشينا معا قليلا فانطلق لسانه بالكلام .. وكأنه كان يخاف ان يلتقط احدهم في المقهى كلامه ففضل ان يقوله فيالشارع فيضيع بين جدران الابنيه وضجيج السيارات وبدأ يسالني عن مثليتي والجنس المثلي ولكني انا كنت افكر بقصة زواجه فسالته هل انت مزدوج الجنس - بايسكسوال- ؟.. قال لا .. لكنك متزوج قلت مستغربا .. اجل كنت مجبرا ثم اني وصلت لعمر اردت بهان اثبت لنفسي انني لست مثليا واستطيع ان اتزوج واكون مع امرأه واكون لي اسره ..لكنك فشلت قاطعته ببرود .. لم يجب .. فسالته عن الجنس مع زوجته فقال حقيقة اني لااشعر بشئ ...

رسالة من حبيب الى حبيبه في ليلة دخلته

صورة
تمنيت. . ان أكون مكانها و ألبس لك ... ما تشتهيه من الألوان نفسك ... تمنيت ان اتأبط ذراعك .. و ساقي تسابق ساقك ... و يملىء جسدي عطرك ... و أرتوي من ريقك .. و أقبلك . . قبلة الحب الأبدية تمنيت ... من بين الناس ان أخطفك ... و نركض سوية .. و أصرخ بأعلى صوتي أحبك .... تمنيت ان تكون النجوم على حبنا شاهدة .. و يزوجنا القمر ليلة ... و أصرخ أحبك و أقبلك ... الف قبلة وقبلة ... حبيبي .. لم آخذ كفايتي من انفاسك .. و لم يشبع قلبي من حنانك ... تمنيت ...  تمنيت ان أكون مكانها ... و ان يكون ما بين رجليك جنتي ... و صدرك وسادتي ... ستذهب عني يا حبيبي ... و ستدخل هي بدلا مني غرفتك ... و سترتمي على سريرك ... و تغرق في بحر أحضانك ... وتستوطن قلبك ... تمنيت ان اكون مكانها ... وتكون الليلة دخلتي بك ... فالدمع ما عاد يكفي و القلب قد اكتوى .. ماعاد الحب ينفع و لا القلب منك قد ارتوى ... مالي الى وصالك من سبيل و قد غدى ... شوقي اليك كثائر متمردا ... قد كنت اخشى عليك من الشوق لوعة ... و ها قد صرت اخشى على نفسي من قهرك .... تمنيت يا حبيبي ان اختلي بك و أطبع قبلة الحب على جبينك ... و أتملى بحسنك و أصرخ .....

انتقام مثلي الجنس

صورة
نحن اللذين كتب علينا الشقاء ... نشقى حتى في عز السعادة. قصتي قصتان, بل معانتان لم أتوقع يوما في حياتي ان حياتي ستتخذ ذلك المنحى الغريب , بدأت قصتي عندما رحلت عائلتي الى منزلنا الجديد في باب الواد و هناك انتقلت انا الى ثانوية عبد الرحمان ميرة حيث بدأت عامي الثاني, حين دخلت ككل الطلاب الجدد لم أكن أعرف أحدا وشيئا فشيئا كونت صداقات جديدة و معارف غير انني لم أكن من النوع اللذي يميل الى التعرف على الكثير من الناس , و بعد انتهائي من الدراسة كل يوم اعتدت الذهاب انا و صديقي الجديد أحمد الى شاطئ البحر و التنزه هناك , في يوم من الايام بدأت ألاحظ تصرفات غريبة من طرف صديقي و كلما حاولت الاستفسار عما يحصل معه اتعرض للصد من قبله , غير ان الفضول قتلني , و من شدته قررت التحري عما يحصل مع صديقي فبدأت أراقبه من مكان لآخر و هنالك لاحظت انه يلتقي بأناس غرباء و يصعد في سياراتهم ثم يعود متاخرا الى منزلهم اللذي كان بجوار منزلنا , يعد ايام لم يعد ياتي للدراسة و كثرت خرجاته وكلما اتصلت به لا يرد و اذا رد يقول لي بانه مشغول و انه لا يستطيع التحدث معي . وفي احد الأيام بعد عودته الى المنزل استغليت الفرصة و ...
صورة
قصة صديقتي هايدي هايدي 32 سنة زوجة طبيب صيدلي ( مكرم ) فاتنة الجمال تسكن بالطابق الخامس هي متوسطة الطول ذات جسد سمباتيك لها نهدين مشدودين وجميلين متوسطين الحجم كأنها مازلت بكراً وأردافها بارزة ومتناسقة وغاية في الرقة والجمال ، إنها حقاً موديل رائع تهتز له القلوب. كانت البداية من خلال شقيقة شريف حين قابلتها في المصعد فأخبرتها أنها سألت بالعمارة عن توصيل وصلة انترنت وعلمت أن شريف يقوم بذلك وطلبت منها أن تكلم شريف ليوصل لها إن لم يكن هناك مانع ، ردت أخت شريف أنها ستخبره بالأمر... وفعلاً مر يوم وفي المساء تذكرت الأمر وكانت وشريف يشاهدان التلفاز بالصالة فأخبرت بالأمر فلم يبدي شريف أمامها اهتماماً مبالغ فيه لكنه كان سعيداً بالخبر ، إنها هايدي التي كثيراً ما أثارته برقتها وجمال جسمها الساخن وملابسها للبنطلونات الضيقة والباديها المكشوفة والعارية والتي كانت تبهر وتثير السكان من الرجال على اختلاف الأعمار. شريف دخل حجرته فكر قليلاً ورأى أن الوقت مناسب فمكرم بالصيدلية ويعود متأخراً وتمنى أن تكون هايدي موجودة بشقتها لأنها أحياناً ما تظل مع الزوج بالصيدلية وتعود معه وأن الحظ سيحالفه لو كانت...